Open Access Journal

International Science and Technology Journal

ISSN: 2519-9854 (Online)

ISSN: 2519-9846 (Print)

DOI: www.doi.org/10.62341/ISTJ

A peer-reviewed and open access journal concerned with publishing researches and studies in the field of applied sciences and engineering

Published by

Supervised by

تقدير مستويات بعض العناصر الثقيلة " المنجنيز ، الزنك ، الكروم " في مياه الآبار بمنطقة بئر الغنم

Researcher(s):
  • أ. كريمة رمضان زيدان
  • د. باسم خليفة قفة
Institution:كلية هندسة الموارد الطبيعية – بئرالغنم - جامعة الزاوية
Field:البيئة والتقنية الخضراء وصحة المجتمع
Published in:28th volume - January 2022
الملخص
تعتبر المياه الجوفية (مياه الآبار) هي المصدر الرئيسي والأساسي للمياه في منطقة بئر الغنم على الرغم من إنها غير صالحة للشرب بسبب نسبة الأملاح العالية بها لذا تهدف هذه الدراسة إلى تقدير مستوى العناصر الثقيلة الثلاثة ( المنجنيز، الزنك، والكرم ) وقد تم إجراء هذه الدراسة في الفترة ما بين ( شهر مايو و يونيو سنة 2021). فتم أخذ ستة عينات من مياه آبار منطقة الدراسة وتم تحليلها وقد أظهرت نتائج هذه الدراسة إن قيم عنصر المنجنيز تتراوح مابين (0.040 – 0.097 ملجم) وإن قيم تركيز عنصر الزنك تتراوح مابين (0.065 – 0.148 ملجم) أما عنصر الكروم فكانت مابين (0.010 – 0.033 ملجم) وجميها كانت ضمن الحدود المسموح بها حسب المواصفات القياسية الليبية كذلك منظمة الصحة العالمية (WHO).
Abstract
Abstract Groundwater (wells water) is the main and primary source of water in the Bir El-Ghanam area, although it is not suitable for drinking because of the high salt content in it. Therefore, this study aims to estimate the level of the three heavy elements (manganese, zinc, and chromium). This study was conducted in the period between (May and June 2021). Six samples were taken from the water wells of the study area and analyzed. The results of this study showed that the values of manganese ranged between (0.040 - 0.097 mg), and the concentration values of zinc ranged between (0.065 - 0.148 mg), while the chromium element was between (0.010 - 0.033). mg) and all of them were within the permissible limits according to the Libyan standards as well as the World Health Organization (WHO).